تعب, تغيرات في الشهية أو أعراض جسدية مثل الصداع أو مشاكل في الجهاز الهضمي.
يؤدي المرض أو الإصابة إلى الشعور بالفقدان للصحة أو القدرة، والذي يؤدي إلى الشعور بالحزن.
العمل، والأقساط، والعائلة، ومشكلات الأصدقاء، والمشكلات اليومية، ومستقبل الأبناء، والمستقبل المهني، ومرض الوالدين، والتضخم العالمي، والحروب، فتلك جميعها ضغوطات نتعرض لها يومياً في حياتنا، وقد نظن أنَّنا اعتدنا عليها وعلى وجودها في حياتنا، إلا أنَّ عقلنا يخزن هذه الآلام التي تسببها لنا ليقوم بتفجيرها لنا دفعة واحدة على شكل حزن بلا سبب.
يمكن أن يساعدك الحزن على فهم مشاعرك وكيفية التعامل معها بشكل صحي عندما تشعر بالحزن، فمن المهم السماح لنفسك بالشعور بهذه المشاعر.
إذا كنت تعاني من الحزن بلا سبب، فمن الهام أن تحيط نفسك بالأشخاص الذين تثق بهم ويهتمون بك، ويمكنهم مساعدتك على الشعور بدعم ومساندة، وهذا يساعدك على التغلب على هذا التحدي.
مضادات الاكتئاب: يوصف في حالات الحزن المستمر أو الشديد الذي يستوفي معايير الاكتئاب السريري. يمكن أن تساعد هذه الأدوية في تنظيم الحالة المزاجية وتخفيف الأعراض.
دعم اجتماعي: التواصل مع الأصدقاء أو العائلة أو مجموعات اضغط هنا الدعم يمكن أن يوفر الدعم العاطفي ويقلل من مشاعر الوحدة.
تؤدي الاضطرابات العقلية إلى تغييرات في مستويات الناقلات العصبية في الدماغ، والتي تؤثر في المزاج ومشاعر الحزن.
هذه بذرة مقالة عن علم الإنسان بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
الفقد هو السبب الأكثر شيوعًا للحزن. يمكن أن يكون فقدان شخص عزيز، مثل أحد الوالدين أو الزوج أو الطفل أو صديق مقرب، أو فقدان شيء عزيز، مثل وظيفة أو منزل أو حيوان أليف.
الانسحاب من الآخرين والأنشطة التي كانت تستمتع بها سابقًا.
يمكن أن يساعدك الحزن على فهم مشاعرك وكيفية التعامل معها بشكل صحي عندما تشعر بالحزن، فمن المهم السماح لنفسك بالشعور بهذه المشاعر.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
يمكن أن يكون فقدان شخص عزيز تجربة مؤلمة للغاية. يمكن أن يشعر الشخص بالحزن والضيق والألم والوحدة. قد يجد صعوبة في قبول الفقد والتكيف مع الحياة الجديدة.
أفكار انتحارية: تتطلب مشاعر اليأس أو عدم القيمة أو أفكار إيذاء النفس أو الانتحار مساعدة مهنية فورية.